أسفي على الأقصى وقد عبثت به ◘₪◘ أيدي اليهود وقد علاه قتـــامُ أسفي على الأقصى ينزف جرحـــه ◘₪◘ والمسلمون عن نصرته نيامُ يا موطن الإسراء خصمك غـــــــــادر ◘₪◘ وسبيله التقتيل والإجـــــرامُ إن يهدموك فليس ذلك بدعـــــــــــــةٌ◘₪◘في دينهم بل إنها الأحـــــــلامُ قم يا صلاح الدين وانظر الأقـــــصى ◘₪◘الذي حررته يزهوبه حـاخـــامُ
هاهي بيارقنا الدعوية في باقتها الثامنة تعلوا راياتها خفاقة في سبيل نصرة أولى القبلتين ومسرى سيد الثقلين عليه الصلاة والسلام
لفضلها ولعظيم شرفها نزل وحي السماء بسورة تتلى ليوم القيامة اسمها الإسراء نسمعها مرتلة من الشيخ العفاسي وحق الآيات حسن الإصغاء
تُقام المباريات في نفس الوقــت الذي يغتصب فيه مسرى حبيبـنا - صلى الله عليه و سلـــــــــ،،ــــم- فنثور لنتائج الـــــــــــــــمباريـــات!! و لا نحرك ساكنا لأول القبلتـــــين فأين أنتم يا مســـــــــــــــلمــون فمسجدكم بين الحصار و الخذلان
يذبح الشيخ الكبير ، تقطع أشلاءالنساء ، و ييتم الطفل الرضيع لأن فئام منا رضوا بأن يكونوا شياطينا خرسا ورضوا بالصمت لهم دينا
ماحصل من اقتحام للمسجد الأقصى ولايزال لهي معركة تقودها صهيون على الأمة الإسلامية بأسرها وبقلم الشيخ نبيل العوضي سنعلم خطورة هذه المعركة
إنه بيت المقدس ،إنها الأرض المقدسة ،الأرض التي بارك الله فيها للعالمين أرض الأنبياء والمرسلين هكذا بخطبة شديدة اللهجة ملؤها الغيرة على مسرى الرسول صدح الشيخ نبيل العوضي على منبر الجمعة بكلمات علّها توقظ الأمة
سكتوا و ما فتحوا فما .. فجراحهم نطقت دما سكتوا و لم يتكلموا .. لما الرصاص تكلما
والآن نترككم مع رجل جاء من بوابة الأقصى ليروي لنا الحال هناك فماذا قال
لاعظّم الله أجر الأفّاكين لاعظّم الله أجرالخونة فمن غيرهم ضيّع الأقصى!!
اخوانكم بيارق الدعوة يرفعون أكفهم داعين فارفعوا أكفكم معهم مؤَمِّنين
اللهم يا ذا الجلال و الإكرام .. يا حي يا قيوم اللهم أعد المسجد الأقصى إلى رحاب المسلمين اللهم أعد المسجد الأقصى إلى رحاب المسلمين وارزقنا فيه صلاة طيبة قبل الممات اللهم إن مسرى حبيبك في خطر فاحفظه يا رب بحفظك فاحفظه يا رب بحفظك وانصر المرابطين في سبيلك اللهم انصر الإسلام و المسلمين ودمر أعداء الدين اللهم زلزل الأرض من تحت أقدامهم واجعل تدبيرهم في تدميرهم اللهم فُك أسر أقصانا السليب وطهّر قبلتنا الأولى ومسرى نبينا الحبيب اللهم نصرك القريب ..اللهم نصرك القريب إله الحق آمين