يا شبـــــــــــــاب

الحمد لله على توفيقه ومتنانه والشكر على نعمه وعطائه أشهد أن لا إله إلا هو وأشهد أن عبده ورسوله محمد ابن عبد الله صلى الله عليه وعلى آله وأزاجه وأصحابه أجمعبن وبعد:
إخواني الفلسطنين خصوصا والمسلمين جميعا
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ * وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْساً لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ) [محمد:7-8]
تفسير الآية هو " يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه, إن تنصروا دين الله بالجهاد في سبيله, والحكم بكتابه, وامتثال أوامره, واجتناب نواهيه, ينصركم الله على أعدائكم, ويثبت أقدامكم عند القتال "
فلا عزة لنا إلم ننصر كتاب الله وسنة نبيه
كيف النصرة بالكشف الأبدان من النساء وهي تقول أنا أناظل من أجل القضية الفلسطنية
كيف النصر أيها الشباب وهو يسمع كلام المغنين ويعرض عن كتاب الله
كيف النصر والشباب في المقاهي والحنات بين زجاجات خمر و سجارة دخان وهو يقول أنا أناظل
كيف النصر ونحن لا نحسن حتى تلاوة الفاتحة
كيف النصر وجماعات الفجر في المساجد لا يكاد الصف الأول أن يكتمل
كيف النصر ونحن لاهين غافلين في النت والدردشة مع فتات أو فتى
كيف النصر ونحن لحد الأن لا نعرف حتى لماذا نقاتل أنقاتل من أجل إعلاء كلمة الله على بيت المقدس أو من أجل كرسي زائف لا وجود له
كيف النصر والشباب المسلم لا يفرق بين المسجد الأقصى والقبة الصخرى
كيف النصر وشباب المسلمين لا يعرف سيرة صحبي لا يعرف الخباب ولا سلمان ولا أباذر ولا صهيب ولا طلح ولا الزبير .... رضوان الله عليهم أجمعين.
وكيف وكيف وكيف
يا شباب المسلمين وياشباب فلسطين إتقوا الله وعودو إلى كتاب ربكم فوالله لا نصر ولا عزة بدون رالجوع إلى الوحيين " الكتاب والسنة "
وإليكم: سأل أحد الإخوة في هذا المسأل وأجاب عليه د. ناصر بن محمد الماجد
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
السلام عليكم.
لم أحصل على تفسير واضح بخصوص الآية من سورة محمد: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ)[محمد:7]. بعد أن راجعت تفسير ابن كثير.
والذي أفهمه من الآية هو أن نساعد عباد الله، مثلما ورد في الحديث أن الله سبحانه وتعالى يقول لعبده يوم القيامة: يا عبدي، استطعمتك فلم تطعمن.ي فيقول العبد: يا رب كيف أطعمك وأنت رب العالمين؟ فيقول الرب سبحانه وتعالى: إن عبدي فلانًا استطعمك فلم تطعمه، أمَا لو أنك أطعمته لوجدت ذلك عندي.
فهل فهمي لهذه الآية صحيح؟.
الجواب
الحمد لله، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وبعد:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
فالذي ظهر لي أن السائل الكريم أشكل عليه معنى: (إِن تَنصُرُوا اللَّهَ). والله تعالى هو القوي العزيز، وجواب هذا ببيان معنى : (إِن تَنصُرُوا اللَّهَ). وللشيخ السعدي- رحمه الله- في تفسيره، كلام مختصر واضح يبين معنى الآية حيث يقول: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ ..). هذا أمر منه تعالى للمؤمنين أن ينصروا الله بالقيام بدينه والدعوة إليه وجهاد أعدائه والقصد بذلك وجه الله، فإنهم إذا فعلوا ذلك نصرهم الله وثبَّت أقدامهم...فهذا وعد منه كريم صادق الوعد أن الذي ينصره بالأقوال والأفعال سينصره مولاه وييسر له أسباب النصر. انتهى كلامه- رحمه الله.
فالمقصود بنصر الله تعالى: نصر دينه والدفاع عنه وجهاد أعدائه. وإلا فإن الله تعالى هو القوي القاهر لا يعجزه شيء في السماوات ولا في الأرض، وهو الذي ينصر عباده حقيقة على أعدائهم ويثبت أقدامهم، ولذا جاء في الآية الكريمة: ( إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ). فالنصر حقيقة من الله تعالى، لكن الله تعالى وعد به من ينصر دينه ويجاهد أعداءه. هذا والله أعلم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

النصر حليفكم باذن الله.

فلسطين يا امنا ...مجدنا الغالي الثمين

عشت دوما في قلبنا ...حرة مدى السنين

يا اخواني ارجوكم لا تنسو اخوننا في فلسطين


تحية خالصة مني الى كل اهلي و احبابي و اخواني في فلسطين


فلسطيــــــــــــــــــــ الحبيبة ــــــــــــــــــن

اللهم كن مع اخواننا في فلسطين..اللهم انهم حفات فاكسهم و انهم جائعون فاطعمهم و انهم ضعفاء فقوهم و انهم خائفون

فطمئنهم ..اللهم انزل عليهم الصبر اضعاف ما اصابهم من البلاء ...اللهم قوي شوكتهم و وحد كلمتهم و انصرهم على اعدائهم

يا رب العامين......................يا جماعة قولو امين


اميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن


الجزائر معك يا فلسطين ظالمة او مظلومة

معا نبحر في قارب النجاة معا الى الفلاح يدا بيد لا نرضى الذل نكره الظلم شعارنا صامدون صامدون صامدون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك

الشكر لك اخى على هذا الموضوع واذا ارت ان يحبك الناس فذهد ما فى ايديهم ومن منا بقلبه ضعف تسيطر الدنياه عليه نسئل الله العافيه شكرا لك